أغني ألحان الحكاية شوقاً .. و أنتظر اللقاء .. لقاء الحقيقة لا الخيال
ففي الخيال لنا حكاية أخرى ليس لها أبعاد
الحورية قبطانها و ركابها من الفضاء
لا نسرد القصص و لا الحوار و لا اللقاء بل نفىء هناك من دون عناءَ
نكون حيث ما نريد أن نكون مع أننا لسنا موجودون
نحن نخترع الدمى و التفاصيل و حتى المكان و الزمان
القاع و المبدأ ولدوا في دنيا الواقع و لكن عاشوا في دنيا الأحلام
كلٌ له حلمٌ لا ينطُق به حتى قَلمُه .. و أخر أعلنه في الطلقِ علم أنه من عَصب الخَيال
و إن نعد للقاء فهو كأن تصل للسجادة الحمراء في الشارع الهولودي
.. موجود لكن بعده مجدته الأقلام .
ففي الخيال لنا حكاية أخرى ليس لها أبعاد
الحورية قبطانها و ركابها من الفضاء
لا نسرد القصص و لا الحوار و لا اللقاء بل نفىء هناك من دون عناءَ
نكون حيث ما نريد أن نكون مع أننا لسنا موجودون
نحن نخترع الدمى و التفاصيل و حتى المكان و الزمان
القاع و المبدأ ولدوا في دنيا الواقع و لكن عاشوا في دنيا الأحلام
كلٌ له حلمٌ لا ينطُق به حتى قَلمُه .. و أخر أعلنه في الطلقِ علم أنه من عَصب الخَيال
و إن نعد للقاء فهو كأن تصل للسجادة الحمراء في الشارع الهولودي
.. موجود لكن بعده مجدته الأقلام .
و أنا أنا لا بصاحبة القميص السحرى و لا أملك تلك السجادة الطائرة , أنا أعود لدنيا الواقع ..
فأجدادي لم يصلو صلاة العيد في الجامع الأزرق بل بالجامع العتيقِ القَريبِ من المنزلْ
لم نَستطعْ تَخَطي الحدود إلا في خيالِنا المُميت .
نَحن نعيش كَي نَحلم و من ثم نموت
نحن حكايةٌ مملة
نَحْنُ نَحْنُ !
فأجدادي لم يصلو صلاة العيد في الجامع الأزرق بل بالجامع العتيقِ القَريبِ من المنزلْ
لم نَستطعْ تَخَطي الحدود إلا في خيالِنا المُميت .
نَحن نعيش كَي نَحلم و من ثم نموت
نحن حكايةٌ مملة
نَحْنُ نَحْنُ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق