السبت، 22 أكتوبر 2011

لحظاتٌ غشيمة

وضعت القلم وتركت الورق وذهبت لأرى الفتية الحماة وما هاجوا لوطنهم قزدحاً وحريراً يبني أجيالاً مبنية تحت سقف الجريد الأخضر وفي قلبهم حب الوطن وقلبٌ أبيض مغروسٌ بالحب الصافي . وأضع نقطة لتتكلم عن نفسها اسطرٌ غشيةً كملعبٍ بدون كرة .......

هناك تعليق واحد:

  1. هذا وطن الأمنيات، الآهات، الأحلام، الآلام، كل شيء
    و الفتية سيعودا يوماً ما، معهم الفل عيداً
    كوني حلوة دائماً ♥

    ردحذف